بلاغ حول الدورة 17 للمهرجان الدولي للعود بتطوان
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله،
تنظم وزارة الثقافة بتعاون مع ولاية تطوان والجماعة الحضرية لتطوان، أيام: 23، 24، 25 و26 مايو 2014 الدورة السابعة عشرة للمهرجان الدولي للعود بتطوان.
يهدف هذا المهرجان إلى تحقيق الإشعاع الثقافي والفني لمدينة تطوان المتوسطيةّ، والتعريف بغناها الحضاري والتراثي وبدورها الفني الرائد، والاحتفاء بثقافة وطنية منفتحة ذات بعـد إنساني تجسد قيـم المعرفة والحرية والحب والفضيلة والجمال، وترقى بالذوق العام وتسهـم في بناء شخصية وطنية منتمية ومتوازنة؛ تعبر عن مغرب منفتح على كل الثقافات، ومؤمن بمبادئ الانفتاح والحوار بين مختلف الشعوب والحضارات.
واعتبارا لعلاقات الأخوة المتميزة والمتينة التي تجمع المملكة المغربية بدولة الإمارات العربية المتحدة، يحتفي المهرجان بهذا البلد الشقيق كضيف شرف لهذه الدورة، مستشرفين بذلك، تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وتقديرا لقيمة المبدعين المغاربة، ستكرم هذه الدورة أحد أعمدة الموسيقى والطرب المغربي العصري، الأستاذ شكيب العاصمي، لعطاءاته الفنية ومساهمته في تجديد وإغناء الخزانة الموسيقية المغربية.
تنفتح هذه الدورة على تجارب ومدارس موسيقية متنوعة بمشاركة ثلة من المبدعين والعازفين الذين أثروا الموسيقى الإنسانية بعمق روحي وصوفي، يمثلون دول: المغرب وتركيا واليونان والعراق ومصر وفرنسا والأردن والإمارات العربية المتحدة ونيبال واسبانيا.
واعترافا بدوره الرائد في تطوير أساليب العزف على الآلات الوترية، تمنح الدورة السابعة عشرة جائزة الزرياب للمهارات للفنان العالمي خوان كارمونا؛ تقديرا لجهوده، كواحد من المجددين الذين أضفوا الحيوية والمعاصرة على الأسلوب الفلامنكي العتيق.
وبموازاة العروض الفنية تقام عدة أنشطة موازية: ورشات في العزف على العود؛ ومسابقة تشكيلية ومعارض فنية، ولقاء حول التجربة الفنية للعازف الكبير خوان كارمونا .
تنظم وزارة الثقافة بتعاون مع ولاية تطوان والجماعة الحضرية لتطوان، أيام: 23، 24، 25 و26 مايو 2014 الدورة السابعة عشرة للمهرجان الدولي للعود بتطوان.
يهدف هذا المهرجان إلى تحقيق الإشعاع الثقافي والفني لمدينة تطوان المتوسطيةّ، والتعريف بغناها الحضاري والتراثي وبدورها الفني الرائد، والاحتفاء بثقافة وطنية منفتحة ذات بعـد إنساني تجسد قيـم المعرفة والحرية والحب والفضيلة والجمال، وترقى بالذوق العام وتسهـم في بناء شخصية وطنية منتمية ومتوازنة؛ تعبر عن مغرب منفتح على كل الثقافات، ومؤمن بمبادئ الانفتاح والحوار بين مختلف الشعوب والحضارات.
واعتبارا لعلاقات الأخوة المتميزة والمتينة التي تجمع المملكة المغربية بدولة الإمارات العربية المتحدة، يحتفي المهرجان بهذا البلد الشقيق كضيف شرف لهذه الدورة، مستشرفين بذلك، تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وتقديرا لقيمة المبدعين المغاربة، ستكرم هذه الدورة أحد أعمدة الموسيقى والطرب المغربي العصري، الأستاذ شكيب العاصمي، لعطاءاته الفنية ومساهمته في تجديد وإغناء الخزانة الموسيقية المغربية.
تنفتح هذه الدورة على تجارب ومدارس موسيقية متنوعة بمشاركة ثلة من المبدعين والعازفين الذين أثروا الموسيقى الإنسانية بعمق روحي وصوفي، يمثلون دول: المغرب وتركيا واليونان والعراق ومصر وفرنسا والأردن والإمارات العربية المتحدة ونيبال واسبانيا.
واعترافا بدوره الرائد في تطوير أساليب العزف على الآلات الوترية، تمنح الدورة السابعة عشرة جائزة الزرياب للمهارات للفنان العالمي خوان كارمونا؛ تقديرا لجهوده، كواحد من المجددين الذين أضفوا الحيوية والمعاصرة على الأسلوب الفلامنكي العتيق.
وبموازاة العروض الفنية تقام عدة أنشطة موازية: ورشات في العزف على العود؛ ومسابقة تشكيلية ومعارض فنية، ولقاء حول التجربة الفنية للعازف الكبير خوان كارمونا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق