شبكة
القراءة بالمغرب بمعية شركائها، جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،
واتحاد الناشرين بالمغرب، والمكتبة الجامعية محمد السقاط، ودار النشر ملتقى
الطرق، يستعدون لتنظيم ندوة وطنية حول القراءة والكتاب بالمغرب، يومي 23 و
24 ماي 2015. الهدف من تنظيم هذه الندوة هو الدعوة لفتح حوار وطني شامل
حول قضية القراءة والكتاب، يساهم فيه جميع الفاعلين المؤسساتيين والمدنيين،
على أن يفضي هذا الحوار إلى بلورة ميثاق وطني لتعميم وترسيخ ثقافة القراءة ومعانقة الكتاب.
إن الداعين إلى هذه الندوة، على اقتناع كبير بأن أي جهة مهما كانت قدراتها وإمكانياتها تظل عاجزة بمفردها على الاضطلاع بمهمات تحويل شغف القراءة ومعانقة الكتاب إلى نمط حياة، وتحويل المعرفة إلى خيار استراتيجي في سياسة الدولة وحياة المواطنات والمواطنين، و يؤكدون إيمانهم العميق بالضرورة الحيوية لشراكات استراتيجية بين مختلف المؤسسات السياسية (بما فيها أجهزة السلطتين التشريعية والتنفيذية) والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والإعلامية ومنظمات المجتمع المدني، للانخراط الجاد والمسؤول والبناء في هذا المشروع المجتمعي الذي لا تمثل الندوة إلا حلقة من حلقاته.
1. فتح حوار وطني شامل حول قضية القراءة والكتاب، وبلورة ميثاق وطني لتعميم وترسيخ ثقافة القراءة ومعانقة الكتاب.
2. بترجمة هذا الميثاق الوطني في مخطط استراتيجي بعيد المدى، ذي طابع عملي متكامل، وخاضع للمتابعة والتقييم والتحيين باستمرار حتى لا يقع فيما وقعت فيه مواثيق وطنية أخرى.
3. تفعيل وترجمة هذا المخطط في تشريعات ملزمة للجميع.
استدعينا لهذه الندوة عددا من المسؤولين المباشرين في تدبير الشأن العام، منهم وزير الثقافة - وزير التربية- رئيس جامعة الحسن الثاني - المجلس الوطني لحقوق الانسان – وكالة المغرب العربي للأنباء - اتحاد الناشرين المغاربة وزمرة من المهتمين والخبراء والباحثين والمبدعين والمهتمين بقضايا القراءة والنشر، إلى جانب العديد من الفعاليات الشبابية العاملة في حقل القراءة وقضايا الطفولة والشباب.
وسيتضمن البرنامج إلى جانب عدد من المداخلات الرسمية والأكاديمية في الجلسات العامة، جلسات محورية من أجل الخروج بالتوصيات الضرورية والقابلة للتفعيل والانجاز في المدى القريب والمتوسط. كما سيتضمن اليوم الثاني من هذه الندوة ورشات تكوينية لفائدة الشباب في مجالات فن الحكي والكتابة للأطفال وتدريب عملي على الطريقة الكلية النسقية لتعلم القراءة، ورشة للكتابة الإبداعية حول القراءة.
إن الداعين إلى هذه الندوة، على اقتناع كبير بأن أي جهة مهما كانت قدراتها وإمكانياتها تظل عاجزة بمفردها على الاضطلاع بمهمات تحويل شغف القراءة ومعانقة الكتاب إلى نمط حياة، وتحويل المعرفة إلى خيار استراتيجي في سياسة الدولة وحياة المواطنات والمواطنين، و يؤكدون إيمانهم العميق بالضرورة الحيوية لشراكات استراتيجية بين مختلف المؤسسات السياسية (بما فيها أجهزة السلطتين التشريعية والتنفيذية) والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والإعلامية ومنظمات المجتمع المدني، للانخراط الجاد والمسؤول والبناء في هذا المشروع المجتمعي الذي لا تمثل الندوة إلا حلقة من حلقاته.
1. فتح حوار وطني شامل حول قضية القراءة والكتاب، وبلورة ميثاق وطني لتعميم وترسيخ ثقافة القراءة ومعانقة الكتاب.
2. بترجمة هذا الميثاق الوطني في مخطط استراتيجي بعيد المدى، ذي طابع عملي متكامل، وخاضع للمتابعة والتقييم والتحيين باستمرار حتى لا يقع فيما وقعت فيه مواثيق وطنية أخرى.
3. تفعيل وترجمة هذا المخطط في تشريعات ملزمة للجميع.
استدعينا لهذه الندوة عددا من المسؤولين المباشرين في تدبير الشأن العام، منهم وزير الثقافة - وزير التربية- رئيس جامعة الحسن الثاني - المجلس الوطني لحقوق الانسان – وكالة المغرب العربي للأنباء - اتحاد الناشرين المغاربة وزمرة من المهتمين والخبراء والباحثين والمبدعين والمهتمين بقضايا القراءة والنشر، إلى جانب العديد من الفعاليات الشبابية العاملة في حقل القراءة وقضايا الطفولة والشباب.
وسيتضمن البرنامج إلى جانب عدد من المداخلات الرسمية والأكاديمية في الجلسات العامة، جلسات محورية من أجل الخروج بالتوصيات الضرورية والقابلة للتفعيل والانجاز في المدى القريب والمتوسط. كما سيتضمن اليوم الثاني من هذه الندوة ورشات تكوينية لفائدة الشباب في مجالات فن الحكي والكتابة للأطفال وتدريب عملي على الطريقة الكلية النسقية لتعلم القراءة، ورشة للكتابة الإبداعية حول القراءة.




0 التعليقات:
إرسال تعليق